BLOGGER TEMPLATES - TWITTER BACKGROUNDS »

٢٥‏/٠٣‏/٢٠٠٨

عاوز حقك وللا عاوز حقى؟؟

كل واحد بيصحى كل يوم الصبح عاوز حقه
وبيفكر انه مظلوم من اللى حواليه
ومن اول ما يصحى لحد ما ينام وهو بيفكر ازاى يأخد حقه!!
الزوج تجاه مراته عاوز كل حقوقه من رعاية وحب واهتمام ومعاشرة وأكل وشرب ونضافة للبيت..
الأب تجاه أولاده :عاوز كل الاحترام والتقدير اللى يمكن يوصل فى فكره الى درجة التقديس ليه كأب والطاعة..
الزوجة تجاه زوجها: حب وكلمة حلوة وفلووووووووس طبعا
الام: عاوزة من ولادها الحب والطاعة والاهتمام
الاولاد تجاه الاب والام: عاوزين حب واهتمام دائم وترتيب لمستقبل كويس ليهم وفلوس وتلبية كل الطلبات
الصديق تجاه صديقه: انه يلاقيه دائما واقف جنبه وميعملش معه مواقف ندالة..مع الدعم المعنوى الدائم
المدير فى الشغل: عاوز دائما يطحن كل اللى بيشتغلوا تحته..ومش عاوز اى تقصير وشخط ونطر وزعيق وخصم..لدرجة
انه بيفتكر انه ولى نعمتهم اللى فاتح بيوتهم كمان.. كل واحد بيفكر فى حقوقه كااااااااااااااااااااااااااااااملة
طب لو سمحتم بس قبل ما تتطلب حقوقك شوف الاول انت عملت واجباتك تجاه الأخرين دول وللا لاءة؟؟
لما تلاقى إنك أديت كل واجباتك بقى ابقى اطلب كل حقوقك
ولو مخدتهاش ساعتها تبقى تقول انك مظلوم وتطلب حقك بقلب جامد

١٧‏/٠٣‏/٢٠٠٨

حملة (حماية).. تحرك بكل طاقتك

خلية نحل بشرية لا تكل ولا تمل.. هذا هو الحال هذه الأيام في مركز الاتصال لحملة "حماية" لعلاج الإدمان، التي يقودها الداعية عمرو خالد وفريقه من صناع الحياة بالتعاون مع شرطة دبي.. فالتليفونات لا تهدأ مع الأسبوع الثاني للحملة، حيث ترد عشرات الاتصالات يوميا على المركز من المدمنين أو معارفهم، ليصل عدد المتصلين في الأسبوع الأول فقط إلى 732 مدمن، منهم 264 مدمن اتصلوا بأنفسهم، وبدأ 18 منهم العلاج بالفعل. أما المتطوعون فيتحركون لإيصال المدمنين إلى مراكز العلاج، وآخرون يرفعون كل بيانات الحالات الواردة على الإنترنت لإرسالها إلى مركز الاستقبال، منهم من يحضر اجتماعا لمتابعة التطورات ومعرفة المشاكل التي واجهتهم ووضع المقترحات لحلها، وآخرون جاءوا لأخذ الملصقات والذهاب بها لإحدى المناطق لتوزيعها.

طريقة تفكير

جمال الإتربي، منسق عام صناع الحياة في مصر، يقول لـ (ولاد البلد): "تعمل كل جمعيات وفرق صناع الحياة لإنجاح هذه الحملة، ووصل عدد الملصقات لأكثر من 2 مليون في مصر فقط، وتهدف هذه الحملة إلى خلق جو إيجابي في المجتمع، فمثلا بعد أن قامت حملة "شنطة رمضان" أصبح من الطبيعي أن يخرج الناس زكاتهم لهذه الشنط، فمن المهم أن نغير طريقة تفكير الناس ونظرة الشك التي يرون بها مثل هذه الحملات، وبهذا نعطي الشرعية للجمعيات والشباب الذي يساعد فيها، ونؤكد على عدم وجود أجندة خلفية لهم، ونشجع الأجهزة الأمنية على التعامل معهم، وهو ما حدث بالفعل في حملة حماية". سارة جمال، متطوعة، تقول: "أستأذن من عملي يوميا لأشارك في الحملة، وأشعر بسعادة كبيرة لأني أشعر أني أساعد في تخفيف آلام هؤلاء المدمنين وأهلهم خاصة أمهاتهم، وكنت أتصور قبل ذلك أنهم مجرمون، ولكنهم أضعف مما تخيلت". نسرين دبوس، مسئولة فريق حياة بلا تدخين، فتقول: "دور أي حملة أن تلفت النظر بقوة لقضية أو مشكلة، وقد تنتهي الضجة الإعلامية بعد أسابيع معدودة، ولكن المقتنعون بالقضية لا يتوقف عملهم، وعمرو خالد قادر على تحويل الأمر لقضية رأي عام، وهذا سيساعد كثيرا في حلها".

إقبال كبير

عن تفاعل الناس مع الحملة تخبرنا المتطوعة سارة عبد العليم أن صديقتها استأذنت من صاحب أحد الأكشاك لتضع الملصق الخاص بالحملة، فقال لها: "سآتي لكم بشابين مدمنين". وتحكي مروة حمدي: "كنا نضع الملصق في أحد الشوارع، فاقترب منا رجل قائلا: أنا بصراحة مدمن، وسأساعدكم في وضع الملصقات ثم سأذهب للعلاج". أما نهى، المسئولة عن إحدى مراكز الاتصال، فتحدثنا عن نظام العمل، قائلة: "يوجد ثلاث مراكز للاتصال تستقبل اتصالات المدمنين أو أهاليهم أو معارفهم، ويتم تحويل بياناتهم ووسائل الاتصال بهم لمراكز الاستقبال بسرية تامة، وهناك يستقبل المدمن أحد المتخصصين لتحديد حالته والمكان المناسب لعلاجها، وفي حالة رفض المدمن المجيء وإذا كان أهله موافقون على علاجه، يذهب إليه فريق متخصص لإقناعه يضم الأطباء والمدمنين المتعافين بالإضافة لعدد من المتطوعين تم تدريبهم في مصحة بوادي النطرون على استقبال المدمنين والتعامل معهم". وتشير نهى إلى وجود مشكلة في قلة عدد الشباب الذي يستقبل الاتصالات، فالضغط أقوى مما تخيلوا، والعمل يبدأ من الساعة التاسعة صباحا حتى الواحدة ليلا، لذا فهي تدعو الشباب للتحرك بكل طاقاتهم للمشاركة في الحملة. عن المشاكل التي تواجه الحملة، يقول أحمد العراقي، المسئول الإداري: "لا يوجد إلا مركز استقبال واحد في مصر كلها، وهو لا يستوعب عدد المدمنين، وأحيانا يتصل بنا مدمنون من الإسكندرية وسوهاج وغيرها من المحافظات البعيدة فلا تسمح ظروفهم بالمجيء". يضيف: "كما أن عدد الحالات التي يتم علاجها بالمجان قليلة والتخفيضات التي قدمتها مراكز العلاج ضعيفة جدا، وأقل ما توصلنا إليه هو 1700 جنيها في الشهر الواحد، والعلاج قد يستمر إلى 5 أو 6 أشهر، وهذا طبعا لا يناسب الأعداد الكبيرة التي اتصلت بنا ولا تسمح ظروفها المادية بتحمل تكاليف العلاج، فنحن في أشد الحاجة للمساعدة من رجال الأعمال سواء بتبرعهم بأماكن لتحويلها لمراكز استقبال أو بكفالة أحد المدمنين". خالد حجاب، متطوع، يقول: "أصعب شيء أن يتصل أحد المدمنين ولا تستطيع مساعدته، أحدهم اتصل وقال إن كل ما معه ألف جنيه فقط، وآخر قال إنه لا يستطيع أن يدفع أكثر من 200 جنيها في الشهر، وهذا أقل بكثير من التكلفة الحقيقية، وإمكانياتنا حتى هذه اللحظة لا يمكن أن تكفي كل هذا العدد من المتصلين". ------------------------------------------------------------------------------------------------- الموضوع منقول من

١٦‏/٠٣‏/٢٠٠٨

وفضل يجررررررررررررى ويجرررررررى

من أحلى الكائنات اللى خلقها ربنا
بالرغم من انى بخاف من أى حيوان
الا انى بحب الحصان اوى
بحسه رمز الطيبة والرقة والحنية وفى نفس الوقت رمز للقوة والشهامة والاصالة
انا مركبتش الحصان غير مرة واحدة بس وانا صغيرة
تقريبا كان عندى عشرة سنين ساعتها
ومن ساعتها وانا بحبه أوى
وبحب الصورة دى اوى اوى اوى
بتريحنى نفسيا مش عارفة ليه
بس بحبها وخلاص بقى

١٣‏/٠٣‏/٢٠٠٨

خدعوك فقالوا

خدعوك فقالوا هو البرنامج الجديد للداعية الشيخ مصطفى حسنى
البرنامج بيتكلم عن المبادئ و المفاهيم و المعتقدات الغلط اللى اتربينا عليها...و هى ليه
غلط المفاهيم دى....و ايه سبب وجود المفاهيم دى بينا و فى مجتمعنا...و ايه الصور
اللى بنشوفها تخلينا نقتنع بإن المفاهيم دى صح مع انها غلط...و ايه هى الصور
الصحيحة اللى هتشجعنا إن شاء الله على تصحيح المفاهيم دى...وتخلينا نرجع
للمفاهيم اللى الله سبحانه و تعالى قالها و اللى النبى صلى الله عليه و سلم
قالها.... و ايه هو الصح اللى المفروض نعمله بدال الغلط دا.كل دا إن شاء الله
هيكون فى البرنامج الرائع اللى بدأ يوم الجمعة اللى فاتت...واللى ماشفش الحلقة
اللى فاتت يا جماعة مش مشكلة لانها كانت عبارة عن مقدمة فقط وممكن
تبدأوا تتابعوا ابتداء من الأسبوع ده ان شاء الله مواعيد البرنامج:يوم الجمعة الساعة 8 مساء مباشر
والاعادة الساعة 12 مساء نفس اليوم يوم السبت الساعة 12 ظهراالبرنامج يذاع على قناة اقرأ
يا ريت تقولوا لكل اللى تعرفوهم على البرنامج والمواعيد بتاعته
وربنا يكرمنا ويكرمكم جميعا

٠٩‏/٠٣‏/٢٠٠٨

إيه الحل....؟!

السلام عليكم
بعتذر عن التأخر في الكتابة هنا في البلوج لكن والله في أغلب الأوقات غصبا عني مش لاقي وقت أو مش عارف أكتب أي موضوع من اللي في راسي وباقي الأوقات مكسل أكتب أصلا أنا عارف إن غالبية اللي بيزروا مدونتا هنا مش عارفين إني بكتب ده إذا ماكنش الكل بس كان لازم أبدأ موضوعي ده بإعتذار عشان أعمل جو لنفسي وعلى أساس إن ليا قراء ومتابعين وكده فتكمله الموضوع لحد الأخر المهم من عادتي إن لما أجي أكتب موضوع بكتب جرنال مش موضوع وأقعد أزيد وأعيد وأجيب الموضوع من كافة جوانبه لحد ما اللي يقرأ الموضوع يزهأ من غير ما يصل لربعه بس والله ححاول إني "أنجز" في الموضوع ده وألم الدور بسرعة. الموضوع ببساطة هو وبعدين.....؟!! إيه آخرة الهوان اللي فيه المصرين ده بالذات والعرب والمسلمين بشكل عام إيه السبب وليه طول السنين دي ما فيش حاجة بتتغير ومحلك سر بجد نفسي لوأقدر أعرف رأي كل مصري وعربي في الموضوع ده إيه السبب الحكومة ....طب ليه ما بتتغيرش عشان ما فيش ديموقراطية طب مه دول أوربا كانت أسوأ من كده بدل المرة مية وهي فين وإحنا فين وكان عندهم برضه حكومات سيئة لأ ونظام إقطاعي كمان. إيه الشعب.....طب ليه ما نغيرش في نفسنا ليه مانكش أحسن ليه ما نرجعش زي الأول أيام الصحابة مثلا طب ما فرنسا كانت كلها فلاحين ودلوقت أساتذة الإيتيكيت وبيقرفوا من أي حاجة أوي أوي أوي عشان بعدنا عن الدين مثلا...طب إيه اللي ماسكني وماسكك وماسكك إيه اللي مانعنا إننا نرجع تاني عشان بنتكلم وما بنعملش....طب ليه... ليه إحنا كلمنجية ومش بتوع فعل إيه السبب حد يقولي عشان مافيش علم عندنا ....والله موجود واللي مش مصدق ينزل معرض الكتاب أو سوق الأزبكية ويشوف الكتب على الأرصفة أد إيه وأه لو نعرف العلم اللي فيها أد إيه فكركوا مية النيل هي السبب...طب الفراعنة كانوا عباقرة ليه الفول...والله بيتاكل في كل أنحاء العالم حتى أمريكا لكن الوصفات هي اللي بتختلف إيه السبب في اللي إحنا فيه ده وإيه الحل بجد ياريت تشاركوا وأعرف أرآكم

٠٤‏/٠٣‏/٢٠٠٨

فين مجنون ليلى؟

زمان كان لما المحبين بيتفرقوا لأى سبب من الاسباب كان منهم اللى بيموت ومنهم اللى بيتجنن زى مجنون ليلى اللى فضل هايم فى الصحراء عشان حببته جوزوها واحد غيره لحد لما اتجنن وفى الاخر مات وعنترة اللى فضل يلف بلاد وبلاد عشان يجيب مهر عبلة عشان بس ينول الرضا!! هم فين الناس دى مبقناش يعنى بنسمع عنهم مليون واحد بيحب ومليون واحدة بتحب ويمكن كتير منهم يكون عندهم ظروف تعوقهم عن انهم يكملوا بس الحياة مبتقفش لحد كدا ولا ليلى بتنتحر ولا قيس بيتجنن وللا بيموتوا من الحب ولا حاجة من دى.. ليلى بتتجوز وتخلف وتحب ولادها وجوزها ويبقى قيس بالنسبة لها زكرى يمكن تنساها مع مرور الوقت وقيس مبقاش يتجنن ولا ينتحر بيزعل شوية وهو كمان يروح يتجوز ويخلف ويحب مراته وتبقى حبيبته مجرد زكرى ممكن يبتسم لما يفتكرها ويمكن يقول يااااه دى كانت ايام شباب وخلصت.. هو الحب معناها اتغير؟ وللا العقول هى اللى اتغيرت؟ وللا حب زمان كان حاجة وحب دلوقتى بقى حاجة تانية؟؟ طب هم ليه دلوقتى بيستسلموا للامر الواقع سواء ولد او بنت وزمان كانوا حاجة تانية غيرنا؟كانوا بيعملوا زى عنترة اللى عشق عبلة وصمم يتجوزها حتى بالرغم من ان مهرها غالى عليه وشبه مستحيل بس صمم واتحمل كل الصعوبات لحد لما عرف يجيب المهر وليه قيس مقدرش يستحمل فكرة ان حبيبته ابوها جوزها لواحد غيره..لدرجة انه فقد صوايه ومخه ضرب عشان سواد عيون ليلى وللا يمكن زمان كانوا البنات حاجة تانية حلوين يعنى وبنات اليومين دول اى كلام وللا ايه؟؟؟ مش عارفة يمكن المحبين من كتر ما عرفوا ماساى قصص الحب خافوا على نفسهم لحسن تكون نهايتهم ماساوية اوى كدا زى بتوع زمان مش عارفة