ما بين الحب والموبايل والسعادة

دا خبر صغنن كدا كنت عملته للجريدة من فترة

قلت انزله واسمع الاراء عليه

اولا دا مش تأليفى

هو دا ملخص لدراسة امريكية معمولة مؤخرا عن الحب وأثره على الرجل والمرأة

مش عارفة رأيكوا ايه

عموما الموضوع اهو

.......

.......

الحب يؤثر على المعدة: اعداد باربى جيرل

علاقة الحب بين الرجل والمرأة لا تقتصر فقط على المشاعر الدافئة التى يكنها كل طرف للاخر وانما تعتمد ايضا على الجمال الجسدى.

لذلك تحرص اغلب النساء اللاتى يعشن قصص حب على المحافظة على رشاقتهن ويفضلن تناول الخضروات والفاكهة بشكل كبير.

وذلك على عكس الرجال الذين يأكلون لمجرد اطفاء شهوة الجوع ولا يبالون بنتيجة ذلك وتأثيرة على شكلهم ومظهرهم الخارجى.

فهم يرون ان الخضروات والفاكهة هى غذاء للارانب ولا يعتبر غذاء مشبعا يطفىء جوع اى انسان.فكانت النتيجة أن غذاء المرأة الذى

يتكون فى أغلبه من الخضروات والفاكهة يساعدها على الصبر وتحمل حماقات الرجل مهما فعل .فى حين يحدث العكس مع الرجال

فهم يأكلون حتى تمتلىء بطونهم لدرجة الشبع ولا يكترس الرجل بالاخلاص لمرأة واحدة فى حياته وانما يشعر دائما بشعور متجدد

حيال أى أنثى جديدة يراها.

......................

......................

ودا موضوع تانى كنت مترجماه بردعن علاقة السعادة بعمر الانسان

وادى الموضوع

كشفت دراسة جديدة هذا الاسبوع أن السعادة توجد فى حياة كل إنسان فى بدايتها ونهايتها فقط, فى حين إنها تقل فى منتصف العمر. وقد أجريت هذه الدراسة على مليون شخص من 80 دولة حول العالم بما فيهم الولايات المتحدة. وقد أجرى هذه الدراسة الباحث الاقتصادى أندريو أوسوالد من جامعة وارويك بإنجلترا والباحث ديفيد بلانشفلور من كلية دارتموس, وتتناول هذه الدراسة العلاقة بين العمر والسعادة. وقد أخذ الباحثون فى اعتبارتهم الاسباب التى قد تؤثر على السعادة فى حياة الانسان كالطلاق وفقدان الوظيفة وقلة الدخل. وقد توصل الباحثون عن طريق هذه الدراسة أن السعادة فى الولايات المتحدة تقل وتصل أقل معدلاتها فى عمر الاربعين للسيدات وال 50 للرجال.وفى بريطانيا تصل السعادة لأقل معدلاتها فى سن الاربعين للرجال والسيدات. وقد حيرت هذه النتائج السيد أوسوالد لأنه يرى أن فى منتصف العمر يكون الناس أكثر قدرة على قبول ما يمرون به من صعوبات ولديهم القدرة على التعامل معها.كما يرى أن الناس الذين يضحكون كثيرا يعيشون أكثر من غيرهم وأضاف أن من هم أكبر سناقد تعلموا أن ينظروا الى ما ما فعلوه من ايجابيات فى حياتهم وبالتالى فهم أكثر سعادة من غيرهم.لذلك فهو يرى أ، نتائج هذه الدراسة هى مجرد خرافات. أما السيد ريتشارد إيسترليم الباحث الاقتصادى المهتم بالدراسات الخاصة بالسعادة قال بأن أزمة منتصف العمر هى ليست شيئا محتوما وأضاف أن من ليست لديهم أزمة مادية فى هذه المرحلة العمرية فإنهم يحظون بالكثير من السعادة بل وتصبح هذه الفترة من أسعد أيام حياتهم فإذا كانت الماديات والامور الاسرية تسير بشكل جيد فإنه لا يوجد شىء سىء يؤثر على سعادة الانسان.

...............

...............

ودا موضوع تانى عن الموبايل وانه بيسبب أرق

طبقا لدراسة حديثة أهتمت بالاثار الجانبية الناتجة عن استخدام أجهزة المحمول اتضح أن هذه الاشعاعات تتسبب فى الارق وقلة عدد ساعات النوم. حيث أظهرت هذه الدراسة_التى تمت برعاية شركات المحمول نفسها_ أن استخدام أجهزة المحمول قبل النوم مباشرة يؤدى الى ان الانسان يستغرق وقتا أطول ليتمكن من الاستغراق فى النوم بشكل عميق علاوة على أن عدد ساعات النوم_التى يحتاجها الجسم لأستعادة نشاطه استعدادا لليوم التالى_ تصبح أقل. وتعد هذه الدراسة أكثر إزعاجا بالنسبة لأثرها على الاطفال والمراهقين_الذين يحتاجون لساعات نوم أطول_ حيث توضح أن أغلبهم يستخدمون تليفوناتهم الجوالة ليلا وهو ما يؤثر بشكل سلبى على نومهم. كما أن عدم قدرتهم على النوم لفترة كافية قد يؤدى الى تغيير مزاجهم ويؤدى الى تغييرات فى شخصيتهم.بالأضافة الى ضعف القدرة على التركيز وضعف فى مستوى استيعابهم للمواد الدراسية. وتعد هذه الدراسة_التى قام بها علماء من مؤسسة بلوشيب كارولينسكا وجامعة أوبسالا فى السويد وجامعة واين ستات فى ميشينجان بالولايات المتحدة الامريكية _ هى دراسة شاملة مقارنة بالدراسات التى أجريت من هذا النوع. وقد تولى نشر هذه الدراسة مؤسسة ماساشوسيتتس التى تختص باقامة ندوات متعلقة بتكنولوجيا الابحاث الكهرومغناطيسية.وقد قام منتدى أصحاب مصانع أجهزة المحمول ممثلا شركات المحمول الرئيسية بتمويل هذه الدراسة وقد لاقت هذه الدراسة اهتماما كبيرا من قبل أكبر الخبراء المهتمين بالنوم والذين قال أحدهم "إننا قد توصلنا الان بالادلة القاطعة الى أن إشعاعات أجهزة المحمول تؤثر على النوم العميق" حيث أجرى العلماء هذه الدراسة على حوالى 35 رجلا و36 إمرأة ممن تتراوح أعمارهم ما بين 18 و 45 عاما. فقد تم تعريض البعض لأشعة تماثل الاشعة الناتجة من أجهزة الجوال وتم وضع أخرين فى ظروف مشابهة ولكن دون تعريضهم لأية أشعة على الاطلاق. وكانت نتيجة هذه التجارب أن بعض من تعرضوا لهذه الاشعة استغرقوا وقتا أطول ليستغرقوا فى النوم وقد كانت فترات نومهم قصيرة.وقد أنهى العلماء هذه الدراسة قائلين " قد كشفت الدراسة أنه أثناء التعرض الصورى للأشعة فى المعمل لإشعاعات تبلغ 884 ميجاهرتز فإن المواد التى تتكون داخل الجسم أثناء النوم واللازمة لإعادة النشاط للجسم بعد يوم عمل شاق يتحول تأثيرها ويصبح عكسيا" ولكن أصحاب مصانع أجهزة المحمول اعترضوا على هذه النتائج وأصروا على أن هذه النتائج ليست نتائج حاسمة وقالوا بأن الباحثيين المشاركين بهذه الدراسة لم يعلنوا أن أجهزة المحمول تسبب اضطرابات فى النوم. *ولكن الباحث بينجت أرنيتز_الذى أشرف على الدراسة_ قال"اننا توصلنا أن أجهزة الموبايل تؤثر بالفعل على عملية النوم وذلك من خلال التجارب التى قمنا بها. وهذا يشير الى انه من المحتمل أن تؤثر هذه الاشعاعات على المخ أيضا" ويعتقد أيضا أن هذه الاشعة ربما تسمح بتنشيط الجهاز العصبى وهذا ما يساعد فى جعل الانسان متيقظا لفترات أطول وتزداد نسبة التركيز لديه وهذا ما يقلل لديه القدرة على النوم . فى حين أعتقد بعض من أجريت عليهم هذه التجارب أن لديهم حساسية خاصة للموجات الكهربية وقالوا بأنهم أصيبوا بنوبات صداع وضعف فى القدرة على الاستيعاب ولكنهم لم يستطيعوا أن يحددوا إذا كان ذلك ناتج عن تعرضهم للأشعة اثناء التجارب أم ناتج من استخدامهم لأجهزة المحمول.

.........................

.........................

ياترى رأيكم ايه فى الدراسات دى؟

رأيكم متوافق معها ولا معترضين ولا مش فارقة